كتبت ،،فاطمه تمراز
أتفقت مصادر سياسية سودانيه المشاركة في مؤتمر،، اديس ابابا ،،على عدد من المعايير ألتى يجب تنفيذها ،حظر أى حزب يقع تحت طائلها في العملية السياسية المستقبلية بعد انتهاء الحرب.
وأضافت المصادر السياسية انه هنال عدد من القوه السياسية مثل تحالف ،،تقدم،، والحركة الشعبية لتحرير السودان بقيادة عبد العزيز الحلو ،وحركة تحرير السودان بقيادة عبد الواحد النور غابت عن حضور المؤتمر بعد التأكيدات بمشاركة منسوبي المؤتمر الوطني في الجلسات
وفقا لموقع ،،السودان التربيون ،،.
توصل النقاش إلى اتفاق يقضي بأن يكون الحوار السوداني شاملاً ومفتوح للجميع من حيث المبدأ
،باستثناء من صدرت عليهم الأحكام ،او وجهة إليهم تهم انهم ارتكبوا حرائم حرب ،وقفا للوثيقة الدستورية لعام 2019.
أوضحت المصادر تسمح في ترتيبات انتقالية دون السماس بمبدأ الشمولية والمشاركة في إنجاز مهامها ،وخاصة هناك من يرفض قرار تحمل مسؤولية الجرائم ألتى الحقت بالشعب السوداني.
كما تنص على محاسبة منسوبى النظام السابق عن جميع الجرائم التي ارتكبها ضد الإنسانية ،من انتهاكات حقوق والقانون الإنساني.
إرسال تعليق