نداء استغاثة من القبور حق سند مش هيضيع

المشاهدات الفعلية للخبر 👁 Flag Counter










 

كتب عبد السميع المصري 


حقا أنه نداء استغاثة من القبور 

ما دام صوت الاب والام لايصل 

جاءت الاستغاثة من الابن 

هذا الابن الذى عاش ساعات قليلة 

فى عذاب بسبب من ليس هم ببشر

 الطفل الان بين يدى الله يرسل لنا استغاثة 

لكى لايقع اطفال أخرى فريسه لقتله الاطفال 

من حديثى الولادة القتله الذى كل ما يردونه

 حفنه من الدولارات 

أنهم وللاسف يطلقون عليهم أطباء 

بلا هم ليس أطباء فالطب مهنه عظيمة ومهنة التضحية والفداء 

ولكن هؤلاء باعوا ميثاق الشرف والامانه بحفنه دولارات اين حق هؤلاء الأطفال اين حق هذا الطفل الذى ذهب ضحيه الإهمال 

راح ضحيه هؤلاء الذين لا ينتمون إلى البشريه بشيى 

انه الطفل سند محمود رمضان 

طفل يتربع فى أحشاء أمه

 ينتظر عندما ياتى المعاد من الله

 وهذه الام التى تنتظر الساعات والأيام والشهور لكى ترى نور عينيها و تلد طفل جميل وكان طبيعيا وكان لابد من دخوله الحضانه 

مثله مثل كل الاطفال فى هذا العمر ودخل فى هذه المستشفى التى لاتعرف معنى للرحمه ولا للانسانيه وكان القرار أن يمتصو دم الصغير ودم الاب فكانت المصيبه الكبرى التقارير والفواتير بأنه على جهاز تنفس صناعى وثبت أن الحضانه كلها ليس بها جهاز تنفس صناعى 

وطالبوا من الاب نقله وبحث الاب عن مكان به حضانه بجهاز اكسجين وعثر و ولكن كان الميعاد فى الصباح الباكر لعدم وجود دكتور يذهب مع الطفل للمستشفى ولكن ابلغو أباه بأنه ممكن الانتظار للغد وعندها انفطر قلب الام وصعق الاب فقد ابلغوه بأن الطفل قد مات قد مات 

إلى متى تصبح  حياة اولادنا عرضه للاهمال الطبى الى متى لا نحافظ على حياة اطفالنا الى متى فعندما نحاسب المخطئ نرد على من تسول له نفسه بقتل اطفالنا 

الى اصحاب القلوب الى كل مسؤول اين هولاء قاتلة الاطفال 

يمرحون 

حق سند محمود رمضان 

والدكتوره جهاد 

لن يضيع لن يضيع



https://www.facebook.com/share/p/J5BGwZQjsE4cDpws/?mibextid=xfxF2i


1 تعليقات

إرسال تعليق

أحدث أقدم