كتب / محمد حجازى
يعود تاريخ إنشاء شركة مصر للغزل والنسيج إلى سنة 1927 عندما قرر طلعت حرب إنشاء شركة لصناعات القطن كواحدة من شركات بنك مصر، وتم اختيار مدينة المحلة الكبرى بمحافظة الغربية كمقر للمصنع، أنشأ المصنع في المرحلة الأولى على مساحة قدرها 32 فدان ثم زيدت في فترات لاحقة إلى 600 فدان حاليًا.٠
متى تم انشاء شركة مصر للغزل والنسيج؟
بدات شركه مصر للغزل و النسيج انتاجها سنه 1930م و كان عدد مغازلها 12,200 مغزل وصلت 300,000 مغزل .
عوامل ازدهار صناعه الغزل والنسيج في مصر؟
تكمن عوامل نجاح قطاع صناعة النسيج والغزل في مصر بدايةً في توافر المواد الخام وأهمُّها القطن المصري، حتّى أنَّه يتمُّ تصدير كميّات منه لعِدّة دول مثل تركيا والهند لإنتاج منتجات مصنوعة بالكامل من القطن المصري تلبيةً للطلب العالمي عليه، حيث تُعدُّ مصر أكبر مُنتِج للقطن طويل التيلة في إفريقيا إلى جانب توفر القوى ...
تشتهر مصر بصناعة الغزل والنسيج والأقمشة، حيث تُعتبر من الصناعات الرئيسيّة فيها، إذ يُمثّل قطاع المنسوجات والملابس ثاني أكبر القطاعات الصناعية فيها.
فى يوليو 2021 وقعت الشركة القابضة للقطن والغزل والنسيج والملابس عقد إنشاء مصنع غزل (1) الجديد بشركة مصر للغزل والنسيج بالمحلة الكبرى، والذي يعد أكبر مصنع غزل على مستوى العالم، ويقام المصنع على مساحة حوالي 62500 متر مربع، ويستوعب أكثر من 182 ألف مردن غزل، بمتوسط طاقة إنتاجية 30 طن/ يوميا من الغزول الرفيعة والسميكة،
اما عن شركات قطاع الغزل والنسيج خاص.
من أفضل الشركات المتواجده على الساحه الإنتاجية والتصدير هى شركه عريقة جدا هى شركه جيزة للغزل والنسيج والملابس الجاهزة
"جيزة للغزل والنسيج" المصرية ، هى شركة تستهدف نمو صادراتها بنحو 16% خلال العام المقبل لتصعد إلى 150 مليون دولار مقارنة بنحو 130 مليون دولار متوقعة بنهاية العام الجاري، و137 مليونًا في العام الماضي.
هى شركة بدأت ضخ استثمارات ذاتية جديدة بقيمة 100 مليون جنيه تستهدف من خلالها زيادة الطاقات الإنتاجية السنوية للسوقين المحلية والتصديرية، وستنفذ هذه الاستثمارات بمصنع الشركة بمحافظة المنيا.
وثوجدايضا استثمارات جديده سترفع إجمالي الطاقات الإنتاجية للملابس من 25 مليون قطعة، إلى 28 مليون قطعة سنويًا، ومن المتوقع أن تشهد نموًا في إجمالي المبيعات السنوية إلى 5.4 مليار جنيه في العام المقبل، مقابل 4.5 مليار جنيه متوقعة بنهاية العام الجاري، و3.5 مليارًا العام الماضي.
إرسال تعليق