كتب / احمد سالم .
شهد معرض العاصمة الأولى للكتاب، المقام حاليا في قاعة القاهرة المؤتمرات الدولية، بمدينة نصر، تحت رعاية حزب حماة الوطن، تنظيم مجموعة من الندوات والفعاليات الثقافية، شارك فيها مجموعة من الشخصيات العامة.
على هامش المعرض كرم حزب حماة الوطن برئاسة الفريق جلال الهريدي السفيرة مشيرة خطاب، رئيسة المجلس القومي لحقوق الإنسان ورئيسة الشبكة العربية للمؤسسات الوطنية لحقوق الإنسان، تقديرًا لإسهاماتها المتميزة في خدمة الوطن من خلال كافة المناصب التي تقلدتها خلال مسيرتها المهنية الحافلة حتى الآن.
وأعرب اللواء طارق نصير أمين عام حزب حماة الوطن ووكيل أول لجنة الدفاع والأمن القومي بمجلس الشيوخ، عن فخره واعتزازه بتكريم السفيرة مشيرة خطاب، مؤكدًا أنها تمثل نموذجًا مشرفًا للمرأة المصرية.
وأعربت السفيرة مشيرة خطاب عن امتنانها لهذا التكريم من حزب حماة الوطن وكافة قياداته، بالأمانة المركزية والمحافظات والذي يقود مسيرته شخصية عظيمة، قدمت لوطنها الكثير الفريق جلال الهريدي، مؤكدة إيمانها الراسخ بأهمية العمل الدءوب في خدمة الوطن وتعزيز حقوق الإنسان.
ويواصل المعرض فعالياته حتى يوم 6 سبتمبر، بمشاركة مجموعة كبيرة من الناشرين، إلى جانب عدد من المبادرات الخدمية، من بينها مبادرات معنية بتوعية الجمهور بمشكلات العيون المختلفة، خصوصا ما يتعلق منها بالقراءة وطرقها الصحيحة، مثل مبادرة «عينيك رايقة» للتوعية والكشف المجاني عن جفاف العين، ومبادرة «شوف بكرة بعينيك» للتوعية والكشف المبكر عن أمراض المياه الزرقاء، وذلك برعاية جمجوم للصناعات الدوائية، ومؤسسة بنك الخير للتنمية المستدامة.
بحضور لافت، وتنظيم مميز انطلقت النسخة الأولى من معرض العاصمة للكتاب، في مدينة القاهرة، حيث ينطلق المعرض في الفترة من السبت، 31 أغسطس وحتى 6 من سبتمبر الجاري.
وحضر الافتتاح عدد كبير من الناشرين والمفكرين والكتاب، والذين من بينهم نخبة من كتاب ومفكري.
بحضور رجال شرفاء في حب مصر متجمعين ، وعدد من قادة،حزب حماة الوطن .
وبسؤال مجموعة من قادةحزب حماة الوطن ( أمانه بدر ) قالوا كلنا علي قلب رجل واحد في حب مصر اجتمعنا .حيث نلتقي لنخطو معًا نحو مستقبل أفضل وأكثر وعيًا واستدامة.والذي يستهدف إلقاء الضوء على مجموعة من الإنجازات والتحولات الإيجابية التي شهدتها مصر فى ظل "رؤية 2030" وتحقيق أهداف التنمية المستدامة فى كافة المجالات بالجمهورية الجديدة.
وأوضحو أن الافتتاح كان غير مألوف هذه المرة إذ لم تكتف المؤسسات بعرض منتجاتها المطبوعة فقط، بل وفرت عروض مرئية، وكذلك وفرت آليات جدية عبر تطبيقات الذكاء الاصطناعي لتسهيل شرح وتبسيط افكاره والتعريف بإصداراته بما يخدم أهداف المعرفية والتنويرية.
تحياتي وتقديرى ومزيد من التألق والتميز.
إرسال تعليق