ظاهرة الانتحار وكيف اشتعلت كالنار فى الهشيم

المشاهدات الفعلية للخبر 👁 Flag Counter











 

  بقلم مصطفى عبد الحميد فرج 

دق ناقوس الخطر ليعطى انذارا تحذيريا للجميع ،

فقد ترى بعينيك او تسمع باذنيك شابا

 قد انهى حياتة بيديه ، او فتاة التقمت سما

 لتقضى على امالها واحلامها فى الحياة ،

 او رجلا القى بنفسه تحت عجلات القطار ليسطر

 بدماءه شهادة وفاتة بيدية ، 

ان الانتحار جريمة كبرى  وقتل الانسان لنفسه

  باى طريقة من الطرق ، مهما كانت الضغوطات

 الاجتماعية او الاقتصادية  فعل شنيع 

لا يقبله العقل او الدين او الفترة السليمة ، 

فكل مشكلة او ازمة مهما كانت عظيمة

  لها حلول متعددة ، وقوة الايمان بالله 

تحمى الفرد من الاقدام على تلك الجريمة ،

 ومن يستحق ان تموت من اجله

 فليس المهم ما يحدث لك ولاكن المهم 

ماذا  ستفعل لما يحدث لك

 فان ضاقت عليك الحياة فالجىء الى رب العالمين

 فهو مدبر الامر قادر ان يغير حياتك فى لحظة ،

 واهجر اصدقاء السوء فانك لا تاخذ منهم

 الا  المعاناة ،  واعلم ان قضاء الله كلة خير،

 وان من عظم الجزاء عظم البلاء ، 

وان الصبر على الاذى من شيم الحكماء .

اضف تعليق

أحدث أقدم