كتب.رجب عبد الرشيد
في 21يونيوعام 2001عثرعلي جثه سعاد حسني أسفل منزلها في لندن حيث كانت تقيم لتلقي العلاج أعلنت الوفاة رسميا علي انتحار غير أن الكثير من المقربين منها شككو أن سعاد حسني لم تكن تعاني من اكتئاب بالدرجة التي تؤدي إلى أنها حياتها بل قدتكون جريمه قتل
حيث أن جسدها وجد بعيداً عن الحافله وظهرت علامات غموض
علي مكان الحادث
اصدقاء وزملاء في الوسط الفني مثل حسين فهمي وسمير صبري رفضوا فرضيه الانتحار
وأكدوا وجود تناقضات في التحقيقات مماترك القصه مفتوحة حتي اليوم
سعاد حسني تركت إرثا فنياً خالداً وجمهور يحبها ويتذكرها كايقونه للسينما المصريه
إرسال تعليق