تقرير : عطيه ابر اهيم قلب الحدث
في خطوة تاريخية غير مسبوقة، دعا الملك محمد السادس شعبه المغربي إلى إعادة النظر في مفهوم الأضحية، والتركيز على جوهرها الروحي بدلًا من المظاهر المادية.
"ليس العيد تبذيرًا، بل تقوى وتكافلًا".. بهذه الكلمات، أطلق الملك مبادرة تهدف إلى ترشيد استهلاك الأضاحي، وتوجيه الفائض إلى المحتاجين.
المبادرة الملكية لاقت استحسانًا واسعًا، حيث رأى فيها الكثيرون تجسيدًا لقيم التضامن والتكافل التي حث عليها الإسلام.
لنكن قدوة للعالم في عيد التضحية".. هكذا دعا الملك شعبه إلى إظهار الوجه الحقيقي للإسلام، دين الرحمة والإحسان.
"كل مغربي سفير لقيمنا النبيلة".. شدد الملك على أهمية دور كل فرد في إنجاح هذه المبادرة، وتحقيق أهدافها الإنسانية.
"الأضحية ليست مفاخرة، بل قربة إلى الله".. رسالة ملكية تدعو إلى التأمل في معاني العيد، والابتعاد عن المظاهر الزائفة.
"لنجعل عيدنا هذا عامًا للتغيير الإيجابي".. دعوة إلى استثمار هذه المناسبة الدينية لتعزيز قيم العطاء والتسامح في مجتمعنا.
"معًا، نصنع عيدًا استثنائيًا".. مبادرة ملكية تهدف إلى توحيد جهود المغاربة، وتحقيق التنمية المستدامة.
"لا للإسراف، نعم للتكافل".. شعار يجسد روح المبادرة الملكية، ويدعو إلى تغيير سلوكياتنا الاستهلاكية.
* "عيدنا هذا، فرصة لنتذكر إخواننا المحتاجين".. دعوة إلى التبرع بالفائض من الأضاحي، وتوزيعها على الأسر الفقيرة.
"لنجعل من عيد الأضحى مناسبة للتآخي والتراحم".. رسالة ملكية تدعو إلى تعزيز الروابط الاجتماعية، ونشر قيم المحبة والسلام.
"المغرب، بلد التضامن والتكافل".. مبادرة ملكية تعكس قيمنا الأصيلة، وتؤكد على دورنا الريادي في العمل الإنساني.
"لنكن خير سفراء لقيمنا النبيلة".. دعوة إلى إظهار الوجه الحقيقي للإسلام، دين الرحمة والإحسان.
"عيدنا هذا، فرصة للتغيير الإيجابي".. دعوة إلى استثمار هذه المناسبة الدينية لتعزيز قيم العطاء والتسامح في مجتمعنا.
"معًا، نصنع عيدًا استثنائيًا".. مبادرة ملكية تهدف إلى توحيد جهود المغاربة، وتحقيق التنمية المستدامة.
"لا للإسراف، نعم للتكافل".. شعار يجسد روح المبادرة الملكية، ويدعو إلى تغيير سلوكياتنا الاستهلاكية.
"عيدنا هذا، فرصة لنتذكر إخواننا المحتاجين".. دعوة إلى التبرع بالفائض من الأضاحي، وتوزيعها على الأسر الفقيرة.
"لنجعل من عيد الأضحى مناسبة للتآخي والتراحم".. رسالة ملكية تدعو إلى تعزيز الروابط الاجتماعية،
إرسال تعليق