بقلم : عطيه ابراهيم
قال وزير الماليه فى الحكومه الإسرائيليه اليمين المتطرف / يتسائل سمواريتش ان اعاده المحتجزين فى قطاع غزه ليس الهدف الأهم للحكومه قال ذلك فى مقابله مع اذاعه جالى إسرائيل قال الوزير ان علينا ان نقول الحقيقه ان اعاده الرهائن ليست هى الأهم و قال ان الهدف بالغ الاهميه و لكن ان كنت تريد تدمير حماس حتى لا يكون هناك ٧ اكتوبر اخر فعليك ان تفهم لا يمكن ان يكون هناك وضع تبقى فيه حماس فى غزه .
زعيم المعارضه الإسرائيليه تل أبيب تتجه الى كارثه:
فيما أكد زعيم المعارضه الإسرائيليه ياءير لابيد من ان معلومات استخباراتيه تؤكد ان إسرائيل باتت فى طريقها الى كارثه ستكون هذه المره من الداخل وان رموزا و شخصيات سياسيه و امنيه معرضه للاغتيالات سياسيه و قال لابيد نحن معرضين للاغتيالات السياسيه من الداخل و رئيس الأمن الداخلي الإسرائيلي ( الشاباك ) رونين بار على راس من يتلقى التهديدات و اشار ان الكارثه نتيجه التحريض من الداخل مطالبات بمواجهه ما اسماه دعاوي العنف و أضاف من يدير الحكم منذ ٧ اكتوبر ٢٠٢٣م هو المسؤل عن التحريض و كما شدد على ان مستوى التحريض الذى تقوله الحكومه رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو يقوض أسس الديمقراطيه و ستصبح الاخيره خطرا وجوديا علينا و حذر ان إسرائيل لن يكون بمقدورها التعامل مع تحديات حركه حماس و ايران اذ كنا نعاني من التمزق كما قال يجب علينا ايقاف التحريض على العنف لاننا فى مرحله خطيره داعيا نتنياهو الى اسكات وزراؤه و ابواقه الاعلاميه و منح الشاباك القوه و الصلاحيه الكامله وفق تعبيره و قال كان يجب اقاله رئيس الشاباك منذ ٧ اكتوبر ٢٠٢٣م بسبب فشله و من ناحيه اخرى يشير ان إسرائيل تعيش على وقع انقسام حاد على خلفيه المطالبات الشعبيه بتوقيع اتفاق يعيد الاسرى المحتجزين فى غزه و تنهى الحرب و بعد قرار نتنياهو اقاله رئيس الشاباك و هو القرار الذى جمدته المحكمه العليا فى إسرائيل و تنفيذه الى اجل غير مسمى
إرسال تعليق