الرجل الذي اختاره الله لقيادة مصر في أصعب اللحظات

المشاهدات الفعلية للخبر 👁 Flag Counter



كتب: يوسف معبد

في أحلك اللحظات وأصعب المنعطفات التي مرت بها الدولة المصرية، كان لا بد من قائد يحمل من الحكمة ما يسبق الخطى، ومن الشجاعة ما يتجاوز الحسابات، ومن الإيمان بالوطن ما يجعله لا ينام إلا ومصر في قلبه وقراره.

ذلك القائد هو فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي، القائد الأعلى للقوات المسلحة، الذي واجه التحديات بكل جرأة، واتخذ قرارات مصيرية لم تكن سهلة، في وقت كانت فيه الدولة تبحث عن طوق نجاة وسط بحر من الفوضى.

في توقيت حساس، انتقد البعض توجه الدولة لشراء أسلحة متطورة ومتنوعة من عدة مصادر عالمية، وانهالت التعليقات الساخرة والتشكيك في جدوى تلك الصفقات. لكن التاريخ – كعادته – أنصف من امتلك الرؤية، وأثبت أن تلك القرارات كانت حماية للوطن، واستعداد استباقيا لأي تهديد محتمل.

مصر لم تكن لتسقط، ولن تسقط.
كيف تسقط أرض:

  • دعا لها نبي،
  • وسكن فيها نبي،
  • ومشى على ترابها نبي،
  • وأوصى على أهلها نبي،
  • وتجلى على أرضها رب كل نبي.

نعم، هي مصر المحروسة، التي يخصها الله دوما برعاية من السماء، ويمنحها رجالا أوفياء يقودونها في الوقت المناسب.

في تلك المرحلة، لم يكن السيسي مجرد رئيس، بل كان قادرا منقذا لشعب أراد أن يحيا بكرامة، ويحافظ على وطنه، ويصنع جمهوريته الجديدة بيده وإرادته

اضف تعليق

أحدث أقدم