كتب رمضان منير
إنه حق فلا تطبيل ولا تهليل إن اردنا الانصاف فحق هذا الرجل الذي منع بفضل الله التهجير ورفض كل محاولات التهديد والضغوط الشديدة حيث أن العالم الغربي يعرف ذلك تماما مافيش غير الخرفان ومصريين على تشويه سمعت الدولة المصرية في ولكن مصر دولة ذات سيادة ورئيس حكيم ذات خبرة عالية وتفانى في كل شيء يدور حول مصر فتعامل بحكمته وخبرته لأنه يثق في شعبة وجيشه وحكومته ولأن شعبه يعلم تماما أن رئيسهم واثق الخطوة ويأتى بثمار لا احد يجرؤ على هذه الخطوات تصرف بحكمة ورؤية ودعى العالم كله ليعترف بدولة فلسطين ويجعل لها سياده تصرف بحكمة ورؤية واضحة وفعاله ومستقبله في قضايا ومشاكل اقتصادية بحتة
وأزمات وتشكيك وأكاذيب كثيرة ظلت للعالم من تجويع وحصار للفلسطينين ووضغوط بسد النهضة واقتصاد وغيره العديد والعديد ولكن بحكمته وخبرته وصبره وتفادى كل هذا وحفاظا على أمن واستقرار وسلامة أراضيه وتفادى العديد من الأرواح التي كادت أن تسكب في جميع الحالات فصبره وخبرته وعزيمته على تحقيق السلام والأمن والأمان والاستقرار والنجاة لكل الشعوب العربية من الدمار فإنه يسعى بكل جهوده لنيل هذا السلام فى المنطقة فإنه من الإنصاف لهذا الرجل الاستحقاق بجائزة نوبل للسلام
وإن لم يحصل عليها فيستحق قائد بحجم عالم فنعم الفخر بيك فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي فعلت مالم يقدر عليه أحد تحيامصر بك رئيسا حرا أبيا عصيا على الانكسار تحيا مصر تحيا مصر فنعم الرجل العظيم الذي يتمنى الجزاء من الله وحده ولا يريد غير ذالك من أحد
إرسال تعليق