مرتضى منصور يدافع عن الازهر الشريف واهل غزه

المشاهدات الفعلية للخبر 👁 Flag Counter












 

كتب طارق حسن

تحدث مرتضى منصور منذ قليل عبر صفحته الشخصيه مدافعا عن الازهر ممن يحاربونه حيث قال عبر صفحته الشخصيه بالفيس بوك

المستشار مرتضي منصور عضو لجنة الدفاع والأمن القومي في برلمان 2000 منذ 25 عام ورئيس لجنة الحريات وحقوق الإنسان في البرلمان الأسبق يتساءل علي صفحته الشخصية لماذا الاصرار علي دفع الأزهر الشريف الي الانتـ حار بعد ألف عام وقف خلالهم شامخا مرفوع الرأس واجه الظلم والطغيان وكل محتل اقترب من ارض الكنانة الأزهر الذي دافع عن ديننا الإسلامي فهو منبر الإسلام السمح وجنوده علي مدار التاريخ انتشروا في العالم لشرح ديننا الحنيف .

واذكر الجميع أننا حكام ومحكومين ولكل اصحاب الضمائر التي مازالت حية أننا سنقف امام الخالق العادل في يوم عصيب وسنسأل ونحاسب لماذا كان الصمت المريب ونحن نشاهد أطفال ونساء الامة الإسلامية أمة محمد رسول الله صلي الله عليه وسلم الكيان الصهـيوني المتغطرس يشن حـرب إبـادة جماعية علي اهلنا في فلـسطين المحتلة بالسـلاح الأمريكي البريطاني الألماني الفرنسي . سواء بالقاذفات او بالتجويع أنها حرب إبـادة ليس المقصود منها القضاء علي حماس او الشعب الفلـسطيني الذي يريد ان يحرر وطنه المغتـ صب من 1948 بل الهدف هو إبـ ادة الشعوب الإسلامية وأمامنا قتـل اهلنا في اليمن وسوريا والعراق ولبنان وايران .

للأسف كلنا مشاركون في جـرائم الكيان الصـهيوني المجـ رم بالتقاعس والتجاهل واكتفينا بإصدار بيانات الشجب والاستنكار والتنديد وهي كلها لاقيمة لها بل أصبحت هذه البيانات وهي سـلاح الضعفاء المستكينين المستسلمين تغضب نتن ياهو وعصـ ابته فيتم حذفها فورا بحجج واهية !

ماهذا الضعف والخزلان ياامة العرب والإسلام الي متي تصبرون علي هذه المجـازر لاهلنا وأزلال العـدو الصهيـوني لنا ؟وبعد ان كان نشيدنا وشعارنا امجاد ياعرب امجاد اصبح نـ عاج ياعرب نعـاج !

ولي رسالة لإعلام العـار والنفاق والتطبيل كفي إلهاء شعوبنا العربية بقضايا تافهه قبلة علامة وطلاق السقا ومشاكل طليقتة وادمان شيرين وطلاقها وعودتها وبلطـجة شالي خـرا ونزوات زوجها وغيرهم من الاخبار المستفزة !ولا تندهشوا من إنقلاب بعض الاعلاميين علي الدولة التي صنعتهم وكرمتهم ووضعتهم فوق رؤوسنا ومنحتهم مكان ومكانة في الصفوف الاولي لأنهم من البداية كعادتهم هم مع الكرسي الذي يجلس عليه اي حاكم وعودوا الي تاريخهم اديب وعيسي ولاميس وخيري وغيرهم كثيرون عندما يشعرون ان الدولة تواجة بعض المشاكل بدلا من ان يقفوا خلفها حتي تعبرها يقفزون من المركب وينقلبون عليها التاريخ يعيد نفسه وهو ماحذرت منة منذ 9 اعوام مع احمد افندي موسي اخشي ان يكون مصير دولتنا هو مصير الدولة الأموية وكانت المناسبة خوفي علي وطني لأنه في ذات الوقت تم تجاهل الوطنيين المخلصين الذين ساندوا بلدهم بلا اي مقابل واخلصوا له ولم ينتظروا شكرا ولاشكورا ولم تكن مكافأتهم فقط التجاهل وإعطاء الدولة ظهرها لهم حتي مجرد المناسبات القومية والاجتماعية والدينية حرموا من دعوتهم ليها !بل منهم ماحصل علي اكبر مكافأة وهي منعهم من الظهور في قنوات بلدهم بل والزج بهم في السجون !

انتظروني الأسبوع القادم بإذن الله لأقدم لكم بالمستندات كل مااختصرتة في هذا البوست.

اضف تعليق

أحدث أقدم