بقلم حبيبه محمد
انطلقت اليوم فعاليات مهرجان "قلب الحدث" وسط أجواء مليئة بالإثارة والحماس.
شهد المهرجان تكريم خريجي الكورس الذين استلموا شهاداتهم وسط ابتسامات تعكس سنوات من الاجتهاد والنجاح، فيما أبهرت أفضل شخصية بارزة الجميع بإسهاماتها وإنجازاتها المتميزة، تاركة بصمة لا تُنسى.
أما لحظة تسليم جوائز الأوسكار فكانت الأروع، مع تصفيق وهتافات الحضور، ولحظات مليئة بالفخر والانتصار لكل فائز، لتكون واحدة من أبرز لحظات المهرجان.
المهرجان جمع بين الإبداع، التميز، وروح الاحتفال في يوم لا يُنسى، مزيج من المشاعر والنجاحات التي أضفت على الفعالية لمسة سحرية.
مع انطلاق فعاليات مهرجان "قلب الحدث" وسط حضور لافت وأجواء احتفالية جمعت بين الحماس والفخامة. القاعة جاءت بتصميم عصري أنيق مزوّد بأحدث أنظمة الإضاءة والديكور، ما ساعد في إبراز جمال الفعالية وإضفاء طابع راقٍ على الأجواء.
أولى فقرات المهرجان
السلام الوطنى ،، وكلمه ترحيب من المستشار الإعلامي محمود رمضان ،، وكلمة أعضاء المنصة
تكريم الخريجين
كان تكريم خريجي الكورس، حيث تسلم الطلاب شهاداتهم وسط أجواء من السعادة والفخر. وقد عكست اللحظة سنوات من الاجتهاد والتفاني، وتفاعل الحضور بالتصفيق والتهنئة لكل خريج، لتصبح هذه الفقرة واحدة من أبرز المحطات المؤثرة في المهرجان.
تكريم أفضل شخصية بارزة
كما تضمن الحفل تكريم أفضل شخصية بارزة تقديرًا لدورها الكبير وإنجازاتها المتميزة في مجال الإبداع والعطاء. وقد لاقى هذا التكريم تفاعلًا واسعًا من الجمهور الذي أعرب عن فخره واعتزازه بالشخصية المكرمة.
لحظات الأوسكار
أما لحظة تسليم جوائز الأوسكار فكانت الأكثر انتظارًا وتشويقًا، حيث امتلأت القاعة بالتصفيق والهتافات هذه اللحظات حملت مزيجًا من الفخر والفرح، وأكدت على قيمة التقدير والاحتفاء بالتميز.
فعاليات فنية وتفاعلية
المهرجان لم يقتصر على التكريم فقط، بل جمع بين العروض الموسيقية والفقرات الترفيهية والتصويرية، التي أضفت أجواء من البهجة والتفاعل بين الحضور. وشارك الجميع في أنشطة مختلفة جعلت من اليوم تجربة ثرية مليئة بالإبداع والمتعة.
ختام المهرجان
اختُتمت الفعاليات وسط أجواء مليئة بالبهجة، حيث عبّر الحضور عن سعادتهم بالمشاركة في هذا الحدث المميز الذي جمع بين الاحتفال بالنجاحات الفردية وروح الإبداع الجماعي. ليبقى مهرجان "قلب الحدث" علامة بارزة وتجربة لن تُنسى في ذاكرة المشاركين.


إرسال تعليق