الجدل يعود من جديد حول وفاة السندريلا سعاد حسني بعد

المشاهدات الفعلية للخبر 👁 Flag Counter




كتبت  لمياء الفقى

عاد الجدل الإعلامي من جديد حول الملابسات الغامضة لوفاة الفنانة سعاد حسني، وذلك بعد تصريحات حديثة أعادت فتح النقاش حول الطريقة التي رحلت بها السندريلا في 21 يونيو 2001 داخل شقتها في لندن.

وكانت الفنانة سميرة أحمد قد ظهرت مؤخرًا ضيفة في برنامج «باب الخلق» الذي يقدمه الإعلامي محمود سعد عبر قناة النهار، حيث روت اللحظات الأولى بعد سماعها خبر وفاة سعاد، وقالت إنها دخلت في حالة انهيار عند رؤيتها لجثمانها. وأضافت أنها تحدثت وقتها مع صديقتها المقربة نادية يسري التي كانت تقيم مع سعاد في نفس الشقة، وأن رد فعل نادية كان عنيفًا وعصبيًا عندما سألتها عن تفاصيل الوفاة، وهو ما اعتبرته سميرة مثيرًا للريبة ودافعًا للشك.

وقد أثارت تصريحات سميرة أحمد موجة من التفاعل والجدل عبر منصات التواصل الاجتماعي، وأعادت قضية وفاة سعاد حسني إلى صدارة البحث من جديد.

تعدد الروايات حول سبب الوفاة

منذ وفاة السندريلا قبل أكثر من 24 عامًا، لم يتم التوصل لنتيجة نهائية حول سبب وفاتها، وتدور القضية بين ثلاث روايات رئيسية:

رواية القتل المتعمد

تتبناها شقيقتها جنّجاه حسني


اضف تعليق

أحدث أقدم